الاثنين، 31 مايو 2010
الخميس، 13 مايو 2010
الراهن العربية في قلب الإعصار 3
الراهن العربي في قلب الإعصار 3

السبت، 8 مايو 2010
الراهن العربي في قلب الإعصار 2
النخب متعددة, ويمكن حصرها في السياسة والاقتصاد والثقافة والأمن, مما يجعلنا نتناولها وربما فروعها واحدة بعد الأخرى.
الجمعة، 7 مايو 2010
هل أتزوجها؟

تكلمت مع الفتاة عبر الهاتف يوم 13مارس2010 وقلت لها إن موظوعنا قد طال كثيراً،فقلت لها أريد جواباً نعم أم لا، لكي يبني كل واحد منا حياته أي ( أنا و أنتي وخطيبكي كما تقول" سابقاً")لكي لا تبقى الأمور معلقة فأنا لم أذكر خطيبها في حوارنا.فقالت لي كلامك كله صواب،فقالت سأجيبك في هذا الأسبوع.
مر أسبوع و كلمتها وكنت فرحاً و خائفاً في نفس الوقت فمدحتني كثيراً وقالت لي أنت أخي ونحن عائلة قبل كل شيء وسنبقى إنشاء الله دائماً هكذا،فقالت لي لن نتفاهم في بعض الأمور،فقلت لها ما هذه الأمورفقالت لي هناك شيئان:
*فقالت بخصوص عملي،فأنا أريد إكمال عملي حتى بعد زواجي"فهي تحب عملها في مجال البستنة أكثر من أي شيء فقد لاحظت هذا فيها مع العلم أن لها الإجازة في التجارة"وقالت لي أنها تتعامل مع الرجال و النساء،فقلت لها أنا أحب ما تفعلين و أتعامل أيضا مع الجنسين فقلت لها الثقة و الصراحة هي كل شيء فقالت لي كلامك كله صواب فقالت أنا أخاف الله والحمد لله لا أفعل أي شيء لا يرضي الله ويشوه سمعة عائلتي.
*ثانيا قالت لي أن عملها في البستنة يحثم عليها التنقل "ليس دائماً ولكن بمعدل مرتين في الأسبوع في فصل الربيع أي شهر مارس و أبريل فقط"أي تتنقل إلى مدن أخرى "حوالي 120كلم عن مدينتها اللتي تبعد عن مدينتي ب30كلم"فهي لا تقطن بهذه المدن (تذهب باكراً مع عائلتها للعمل هناك ويعودون في المساء إلى منزلهم إلى أبعد حد السادسة مساءً وفي بعض الأحيان تعمل في الصباح فقط)المهم مشروع حر كما قالت لي إذا دبر المرء وقته فلن تكون مشاكل،فقلت لها ليس مشكل بالنسبة لي, فأنا أيضاً أتنقل يومياً 70 كلم للعمل وأكون دائما في مدينتي عند السادسة،فقلت لها لدينا نهاية الأسبوع سنكون معاً وقلت لها في الأيام الأخرى يوجد الهاتف نتحدت في النهار ونتفق إذا كنت بالمدينة اللتي أعمل بها فهذا أحسن فإذا لم تكوني فأينما وجدتي راحتكي فأنا معكي سواءً في بيتي أو بيت عائلتك فقلت لها كما قلتي "إذا دبر المرء وقته فلن تكون هناك مشاكل"
فقلت لها هل من شيء آخرفقالت لي :لا, هذا كل شيء فقد قلته لك لكي لا تكون مشاكل فيما بعد وأكون أنا مرتاحة 1000في المئة
فقلت لها متى أتقدم للخطبة فقلت لها هل أتكلم مع والديك للتقدم للخطبة فقالت لي:إعلم يا "رشيد" أنك أصريت لكي آخد القراررغم أن الظروف لم تكن ملائمة(فقد توفيت خالتي اللتي هي كأختي وأيضاً كما قالت " فلتوي أنهيت خطبة!!!") ولم أشأ حينها بالإلحاح عليها لأنني أحسست أن مزاجها ليس على ما يرام.
الآن لا أعلم ما أفعل.