استشارات

اطرحوا قضاياكم لتجد كل اهتمام ومتابعة بالتعاون معكم ومع الخبراء والمختصين والمتابعين

السبت، 5 سبتمبر 2009

لا أدرى؟

لا أدرى ؟ ماذا اأصابنى ؟
لم أكن هكذا يوما
لا أستسلم للحب بسرعة
كل رجالات العالم لم يلفتوا نظرى
لم أكن أرى لهم وجوداً !
كانو غير مرئيين
ولكن حينما رأيتك للوهله الأولى
ذاب جليد قلبي
تحرك شىء بداخلى
ارتعشت يداى ترحيبا بك وفرحا بقدومك
أنا وإن أكون قد استعجلت بها
ولكن لا يسعني إلا قولها ..لك والآن
الان لم أعد أحتمل المزيد إنني " أحبك "
لنرى ماذا سوف تقول
ولكن بالنهايه هل نلتقى ؟

هناك تعليق واحد:

  1. هذا الذي اقتحم قلبك المنيع لا جدال في كونه يستحق هذه المشاعر المتراقصة حبا كأنما تناولت من المخدرات ما يطير بالألباب. ويبقى كل شيء بعد ذلك مبررا أي كانت غرابته فالحب شيء يشبه المعجزات ويحدث من الأحوال والمواقف ما لم يكن يدور بالخلد ولا يتصوره العقل. هذا الذي تقول له أحبك ما ذا يمكن أن يقول إن كان من نفس المعدن النبيل غير أعشقك إلى آخر يوم من عمري, يبقى السؤال عن اللقاء والحال هذا غامضا؟ ألم يحدث اللقاء بعد؟ وهل بالإمكان أن يتأخر؟ أبعد كل هذا اللهب المقدس يمكن التردد في اللقاء وفي أي أمر غيره؟ هذا سيدتي الفاضلة حب ناطق وليس مجرد شعر بليغ معبر. هنيئا على روعة الإبداع, ودام عزك وأسعد الله أيامك ولياليك. ولك مني كل الاحترام والتقدير اللانهائي

    ردحذف